إعجاب فريق الإنقاذ الإسباني بالفرق المغربية وجهودها في مواجهة آثار الزلزال يعكس الروح التعاونية والتضامنية التي يمكن أن تظهر في حالات الكوارث الطبيعية. تنسيق الجهود بين الفرق المغربية والإسبانية في تقديم المساعدة والإغاثة للمتضررين يعكس المستوى العالي من التدريب والاحترافية في التعامل مع مثل هذه الحوادث.
هذا التعاون الدولي في حالات الطوارئ يساهم في تقديم الدعم والإغاثة بشكل فعال وسريع للمتضررين ويساهم في تقليل الأضرار وإنقاذ الأرواح. الاستجابة المشتركة لهذا النوع من الكوارث هي مثال جيد على كيفية تعاون الدول والفرق الإنقاذ لمساعدة الأشخاص في الأوقات الصعبة.